تامر كان ماشي وحاسس انه مخنوق وانه زودها معاهم كان ممكن يتكلم بطريقه ذوق شويه
بتيجي بنت من وراه وتمسك ايده وتتكلم بلهفه: تاامر وحشتني اوي
تامر عقد حواجبه بإستغراب: مين معلش
شيرهان بتزعل انه مفتكرهاش وهي لسه فكراه: انا شيرهان يا تامر مش فاكرني
تامر كان بيحاول يفتكر الاسم وبيطرقع صباعه بمعني انه افتكر: ايوه شيرهان افتكرتك اخبارك ايه
شيرهان: كويسه الحمدلله انت عامل ايه واخبار المانيا وطنط ايمان وعمو رأفت
تامر بسرحان: تعيشي انتي
شيرهان شهقت من الصدمه: انا آسفه والله مكنتش اعرف
تمر: عملتي ايه يعني انتي ولا يهمك… سعيد بمقابلتك عن اذنك… سابها ومشي كانت مصدومه مش مصدقه ان ده تامر اللي عاشت عمرها كله تحبه
تامر اخر ما زهق لجأ لأخر حل مكنش علز يعمله حد من معارفه لحد ما جاب شقه واخيرا هيرتاح من التعب
ادهم راح وقابل ابو تاره عشان يطلب ايد تاره والاب وافق وادهم قال انه هيعرف صاحبه لو ابو تاره وافق ادهم رن علي مصعب
ادهم بحب: عامل ايه يا صاحبي
مصعب بضحك: كويس… اه شكلك الغزاله رايقه النهارده
ادهم: ههههه لا مش لوحدي انت كمان باين غزالتك رايقه
مصعب: خلاص هانت كام يوم والفرح يتعمل