عند تمارا
كانت قاعده بتلعب الشايب مع المساجين
تمارا :ام فتحي انت بتغشي
ام فتحي:غشيت فين يا تمارا
تمارا بعند:ايوه بصيتي في الورق بتاعي
ام فتحي:بصيت فين يادلعادي منا قاعده قدامك اهوه
تمارا:انت هتشرشحيلي ولا ايه يوليه انتي
ام فتحي:ايوه اشرشحلك يادلعادي
تمارا بخبث :يبقا انت اللي جبتيه لنفسك
عند فيروز
فيروز كانت قاعده في الاوضه ابتسمت بخبث وقامت لبست فستان محدد تفاصيل جسمها وطرحه مبينه منها شعرها و اتصلت بيونس خلته يجي
عند يونس
يونس كان هيروح عند فيروز بس سمع صوت صويت وصراخ
عند فيروز
فيروز قاعده مضايقه بسبب اللي احمد عمله قاطعها دخول حد من الباب منغير ما يخبط وقرب منها وحط منديل في مخدر علي
بقها وهيه حاولت تقاوم وتصوت بس مقدرتش
عند احمد
احمد كان قاعد مع محمود والبنت اللي لابسه فستان ابيض ومغطيه وشها
احمد:تفتكر ادخلها دلوقتي ولا هتضربني
محمود:هي وش هتقتلك
احمد حس بحاجه مش طبيعيه في المستشفي وناس كانت بتصوت وتجري لقا في نار طالعه من اوضه فيروز
يتبع…
احمد دخل يجري بسرعه علي اوضه فيروز ملقهاش بس الاوضه كانت ولعت خرج بسرعه من الاوضه وميعرفش هي راحت فين محمود جه وراه
محمود:لقيت فيروز
احمد بقلق:لا مش لاقيها ،فين ماسه (البنت اللي كانت لابسه فستان ابيض ومغطيه وشها)
محمود:مش عارف سبتها بسرعه وجيت وراك
احمد فكر لثواني وبعدين جري للمكان اللي كانوا فيه ملقهاش :اه يبنت ال****
محمود باستغراب:في ايه يبني متفهمني
احمد بغضب:في ان احنا اتلعب علينا من واحده*********متسواش
محمود بقلق:طب وهنعمل ايه
احمد كان هيرد عليه بس اتبعتله فيديو فتحه واتصدم لما لاقا فيروز واقعه علي الارض ووشها مليان كدمات
في رقم غريب رن علي احمد رد بسرعه عليه وسمع صوت ضحك
عند يونس
سمع صوت صويت وصراخ راح بسرعه للمكان اللي فيه الصوت شاف تمارا ماسكه واحده بتضربها والتانيه برده بتضرب تمارا
ام فتحي: الحقني يباشا ابوس ايديك
يونس:ايه اللي انت عملتيه ده
تمارا بغضب طفولي:هي اللي كانت بتغش في اللعبه
يونس بغضب:انت هبله يبت انت ولا ايه
تمارا لوهله خافت من غضبه بس حاولت متبينش
يونس بغضب:يعسكري خدها علي الحجز الانفرادي
تمارا: بس هي كمان المفروض تيجي هي كمان ضربتن..
قبل متكمل بقيت الكلمه يونس قرب عليها وضربها بالقلم جامد
العسكري جه خد تمارا بسرعه علي الحجز الانفرادي وهي لسه حاطه ايديها علي خدها وبتنزف من بوقها
يونس طلع من القسم بغضب وراح لفيروز المستشفى
عند تمارا في الحجز كانت ضامه رجليها لجسمها وحاطه راسها علي رجليها وبتعيط بصمت وفي ذكره مرت عليها فانتفضت جامد
تمارا بخوف: لأ لأ مش هيحصل مش هسمحله يدمرني مش هسمحله
يتبع…