رواية تمارا ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

شهاب بقله حيله : ربنا يهديكى يا شمس
وتركها ليجد قاسم فى وجهه
قاسم وهو يشعر بأن هناك شئ ما : شهاب كويس انى لقيتك …جدو تعبان عايزك تشوفه
شهاب : حاضر من عنيا والف سلامه

close

 

وذهب معه …بقلم منال عباس
حسين : انتى هنا يا شمس ..كنت بدور عليكى علشان نشوف بابا أصله تعبان ..
شمس : معلش يا حبيبي …انا تعبت من التجهيزات وهطلع استريح …شوفه انت وابقي طمنى …وتركته وصعدت إلى حجرتها …اتصلت على لؤى ..

 

لؤى : انتى مجنونه بتتصلى عليا ليه ..مش كفايه أن شهاب شافنا …
شمس : ما تقلقش ..مش هيقدر يعمل حاجه …المهم بقولك هجيلك بكرة الساعه 6 فى شقتنا …
لؤى : انا خايف عليكى اجليها شويه على ما شهاب ينسي ..وما يدورش وراكى
شمس : لؤى ..مفيش حد يقدر يمنعنى من حاجه انا عايزاه …وميعادنا بكره …

 

لؤى : تمام حبيبتى هكون فى انتظارك ….واغلق الهاتف
لؤى : انتى اه صحيح عجبانى ..بس مش عايز اخسر شغلى بسببك …لازم الاقى حل… وخصوصا أن شهاب شافنا ….
عند شاكر
التف حوله حسين وقاسم وتمارا …

 

وقام شهاب بالكشف عليه …
شهاب : الضغط عالى اوووى يا جدو واضح انك مش ملتزم بدواء الضغط …
شاكر : الحقيقه انا بنسي أن كنت اخدته ولا لأ
تمارا : خلاص عرفنى يا شهاب المواعيد وانا هلتزم بمواعيد الدواء لجدو .

 

نظر إليها شهاب بابتسامه : كدا نطمن بقي ما دام ملاك الرحمه هتابعك …
قاسم : اخلص يا عم الدكتور …ومالكش دعوة بيها
شهاب : ماشي يا قاسم ..
حسين : سلامتك يا بابا الف سلامه…

 

شاكر : الله يسلمك …ثم نظر إليهم وتحدث
ممكن تسيبونى انا وحسين شويه
قاسم : اه طبعا وأخذ تمارا وشهاب وخرجوا

 

شاكر : بص يا حسين ..فى حاجه انا مداريها عليك من سنين وآن الاوان تعرفها …العمر مبقاش فيه اد اللى راح
حسين : ربنا يديك الصحه والعافيه..
شاكر : اخوك وحيد ..بنته ……

يتبع….

 

بعد أن طلب شاكر من الجميع الخروج باستثناء حسين …
شاكر : بص يا حسين يا ابنى فى حاجه انا مداريها عليك من سنين وآن الاوان تعرفها…العمر مابقاش فيه اد اللى راح …
حسين: ربنا يديك الصحه والعافيه
شاكر : اخوك وحيد ..بنته لسه عايشه

 

انتفض حسين من مكانه
حسين : حضرتك بتقول ايه …ازاى الكلام دا …
تمارا م*ا*تت فى الحادثه …وحضرتك قولت أنك دفنتها بأيديك ….مع والدتها …انا كنت وقتها مسافر وما شوفتش حاجه …

 

شاكر : انا اللى قولت كدا …كان شيطانى عمانى
كنت مضايق أن وحيد يخرج عن طوعى ويتزوج بنت الخادمه ….ماكنتش متقبل أن حفيدتى تكون من حنان …انا عارف انى غلطان .
حسين : وازاى يا بابا سكت العمر دا كله …طب هى فين وعايشه مع مين ..؟
شاكر بحزن : انا اللى ضيعتها من ايديا ….

 

 

وبدأ يقص ما فعله فى الماضى …
فلاش بااااااااااك
شاكر : بقولك ايه يا حسنات ..عايزك تتركى البيت هنا فقد كانت تعمل خادمه لهم وكانت تكره حنان ووالدتها …

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top