آريان : فرش سجادة الصلاه . وصلى بيها وقال الدعاء.
وقام . ومسك أيدها وباس عليها وقالها تعالى اقعدى هنا ع الكنبه .
تمارا : قعدت بتوتر .
آريان : جاب الاكل وقعد جنبها . واتكلم معاها . وقال تعرفي اكتر حاجه انا مبسوط منها . انك هتتعينى دكتوره ف نفس الجامعه الل انا فيها . يعنى هنروح مع بعض ونرجع مع بعض ..
تمارا : بدأت تهدا وقالت فعلا انا كمان مبسوطه .
آريان : اكلها. واكل . وسرح ف جمالها من تانى . وقرب منها وباس جبينها وقال أنا بحبك اكتر من اى حد ف الكون ده ياتيما . وقرب منها بحب كبير . وتمارا تاهت معاه ف عالمهم الخاص ..
——————بقلمي مريم نصار.
واخيرا عند تيم .
سايق طول الطريق . وحاول يتكلم مع ميرو لكن ساكته تماما .
. وواضح عليها انها سرحانه كتير .
ووصل عند البيت . ونزل من العربيه . وشاف مريم فتحت الباب ونزلت بسرعه . قبل ما يفتح ليها الباب . وفهم انها زعلانه .
ميرو : طول الطريق جواها احساس من السعاده ال مالهاش آخر .
.لكن ف جزء ف قلبها حزين .هي مبسوطه جدا انها الحمدلله محدش لمسها .
.واكتر من فرحانه إن تيم حب عمرها هو كمان بيحبها .
لكن مش قادره متزعلش . كل ما تفتكر ضربه ليها بالقلم .