شاهين : تنح بصدمه كبيره ايه؟
رؤوف : بغضب اييييه ماسمعتش ؟ فريحه مسافره ولا لا؟
شاهين : ايوه ياباشا مسافره معاهم وجوزها معاها .
رؤوف : بص ل شاهين ف عينيه وقال بخبث كبير . انا عايزك تثبت ولاءك ليا ولو نفذت الل هقولك عليه . وقتها هصدقك وهثق فيك . وكمان ليك مكافاه كبيره جدا . ها ؟ مستعد ؟
شاهين : بلهفه تحت امرك ياباشا. انا رهن إشارتك .
رؤوف : ابتسم بمكر . حلو اوي. انا عايزك تخطت فريحه وتجبهالى لحد الفيلا عندي .
شاهين : حاليا صعب جدا علينا ياباشا .
رؤوف : زعق بغضب . انت هتعملهم عليا ولا ايييه؟ ازاى صعب وانت شغال معاهم .؟
شاهين : طيب حضرتك ممكن تسمعنى للآخر . واكيد هتنقتع بكلامى . دلوقتي سيادتك انا اقصد صعب جدا لان الدكتوره فريحه واخده اجازه من شغلها . لأن جوزها مراد العدوي اجازه من شغله. وهي بتاخد اجازه معاه . وكمان حضرتك هي لو خرجت . استحاله تخرج لوحدها. معاها الجارد الخاص وكمان جوزها. وأوقات ابنها آدم مراد. وحاليا انا شغلى مع آدم العدوي . وهي مسافره ومش عارفين هترجع امتى.
. ف انا بقترح ع سيادتك بعد اذنك يعنى. إننا نأجل الخطف شويه لحد ما مراد يسافر ف مأموريه وهي ترجع شغلها. وقتها انا ممكن اوصلها ف يوم من الايام . وساعتها اجيبها لحد عندك ومن غير شوشره ياباشا.
رؤوف : قعد ع الكرسي وابتسم بمكر ورفع حاجبه بثقه وقال . وماله نصبر شويه . مدام ف الآخر راس آدم العدوي هتكون تحت رحمتي.
——————بقلمي مريم نصار.
ف اسكندريه..
تيم : شالها وراح بيها ع السرير بسرعه . وقلبه بيدق بخوف . وخبط ع خدها مريييم . مريييم ..
مريم : …………….