آدم مراد : حدف الفوطه ع الأرض مكانها بغضب واضح . ومبيحبش يشوفها زعلانه . لكن كمان غيرته عليها قاتله . وازاى حد يشوفها بالشكل ده..
دي مجرد بيجامه وفرده شعرها بس . جمالها عدى المدى وجننه
ودخل الحمام مخنوق . واخد شاور . وهيخرج بسرعه عشان فهد مايفكرش حاجه ..
عند آرين : قافله ع نفسها بالمفتاح .وقاعده ع السرير بتعيط بحزن حقيقي . وقالت تيم . انت فين؟ مبقتش بتسال عليا ليه؟ انت عمرك مزعلتنى . عمرك ما هددتنى زي آدم . وجابت فونها واتصلت ع تيم .
——————بقلمي مريم نصار.
ف اسكندريه .. ع البحر .
تيم بيفطر . وعينيه ع ميرو . ومهتم بيها ع الفطار . وقال اشربي العصير ده ..
ميرو : بحرج لأ ميرسي انا شبعت .
تيم : ياريت تسمعى كلامى . اتفضلى العصير . لانك بتاخدى انتبيوتك ولسه تعبانه .
ميرو : اخدت العصير بحرج. احم ميرسي ..
تيم : طلع العلاج من جيبه . اتفضلى ياحبيبتى . بعد. العصير خدى الكبسوله دى ..
ميرو : ابتسمت لاهتمامه . ميرسي جدا .
تيم : لا ميرسي جدا ع واجب . ويارب تقللى مدة العقوبه . انا ممكن اعمل إستئناف ع فكره . واطلب منك الرحمه .
ميرو : هههههههه . وكانت ضحكه رقيقه جدا وصافيه.
تيم : بحب . تعرفي يامريم . لما بتضحكى برقه كدا . قلبى بيبقى رهن الضحكه دى ..
ميرو : وشها بقى احمر جدا . ودقات قلبها زادت عن حدها ..
تيم : شاف وشها الاحمر . وقلبه دق ليها . وقال اشربي العصير . ربنا يعدى السنه دى ع خير . اه والله .
. وفونه رن وابتسم وقال آرين بتتصل.
ميرو : ابتسمت بحرج . وقالت بعفويه امم كلهم ف بيت المزرعه .
تيم : رد عليها وهو مبتسم . وشاور لميرو بهمس خدى علاجك ياروحي .