مريم لبست فستان الفرح اللى كان أقل ما يقال عنه انه خيالي و لبست تاج على رأسها و كانت فعلا قمر
ناهد بانبهار:ماشاء الله ربنا يحميكى من العين يا بنتى يارب ذي القمر
رواية احببت طفولته كاملة جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير
سها حضنت مريم و قالت بحب:احلي عروسه شافتها عينى
فجأه صوت جه من برا ان العريس جه و عاوز يشوف مريم
مريم قلبها دق بسرعه لما عرفت ان يوسف برا على الباب
يوسف دخل و كلهم خرجوا
مريم كانت عطياله ضهرها
يوسف بحماس:لفي خلينى اشوفك
مريم بتوتر : هلف بس بشرط لازم تعيط
يوسف بضحك:اعيط؟
مريم :اه
يوسف :ماشي يستى ربنا يصبرنى لفي بقي
مريم لفت و يوسف انبهر بجمالها و حضنها و فعلا دمع من الفرحه و همس فى ودن مريم وقال يا أعظم انتصاراتى
مريم كانت مبسوطه بحبه ليها للدرجه دى و مسكوا فى ايدين بعض و خرجوا راحو القاعه
مريم ل يوسف على باب القاعه:يوسف قولهم يسألوا و احنا داخلين الباشا جالكوا ايدكوا فوق
يوسف بضحك:انتى بتتكلمى بجد؟! الساعه دى راقيه مفيهاش الاغانى دى
مريم بتذمر ذي الأطفال:يوسف ده حلم حياتى ان يوم فرحي ادخل القاعة على الاغنيه دى مع عريسي و النبي قولهم يشغلوها
يوسف باستسلام كله واحد من اداره الساعه يشغلوا الاغنيه اول ما يدخلوا
اول ما دخلوا الاغنيه اشتغلت و مريم كانت فرحانه و طايره من السعاده
قعدوا على الكوشه و ناس كتير جدا جت تباركلهم
جت واحده بتشتغل فى الشركه عند يوسف و معاها ابنها عنده ٣ سنين
الطفل بص ل مريم و قال :اروستى(عروستى)
مريم بعدم فهم قال ل مامته هو بيقولي اى ؟
الام بضحك:بيقولك عروستى
مريم بضحك :الله كيوووووت
يوسف بص للطفل :امشي ياض من هنا و بي ل مريم إللى كانت بتضحك انتى بتضحكى و كمان بتقوليله كيووت ده انتى عمرك ما قولتيهالى
مريم بضحك: انت هتغير من طفل ؟
يوسف :اه
مريم فضلت تضحك على شكل يوسف
و فجأه أعلنوا ان ده وقت رقصه سلو هى و يوسف
مريم قامت هى ويوسف ورقصوا على اغنيه بحبك ل تامر حسنى و كان النور عليهم هما بس و راحوا فى عالم تانى
مع الاغنيه
و فجأه الاغنيه خلصت و نوح شد يوسف و صحاب يوسف شدوه يبقي و كانوا شايلينه بيرموه لفوووق
و مريم ناهد شدتها و سها و رقصوا بس سها مرقصتش كتير علشان حامل
و كان اليوم جميل مليان بالضحك و الحب و الهزار
الفرح كان قرب يخلص و جه وقت ان مريم ترمى بوكيه الورد و البنات كانوا وراها و بنت لطيفه هى إللى خدته و كان فرحانه …..
يوسف خد مريم و ركبوا العربيه و يوسف كان بيعمل حركات جنونيه بالعربيه و مريم بتصوت ويوسف بيضحك عليها
مريم بصريخ:يوسف هتموتنا يخربيتك يوسف كان بيلف بالعربيه أصحابه برضو بيعملوا حركات بالعربيه و كانوا بيولعوا صواريخ فى السما من إللى ليها الوان دى
بعد ما عملوا الجنان ده
مريم اتنهدت بتعب:حرام عليك يا يوسف قطعتلي الخلف منك لله
يوسف بضحك:ده بدل ما تفرحى؟
مريم و هى حاطه ايديها على قلبها :افرح اى بس يا اخى انا صحتى على قدى
يوسف بضحك:ماشي يا ست الحجه
وصلوا القصر إللى كان يوسف بيحضر فيه بقاله كتيييير
واول ما مريم فتحت باب العربيه يوسف منعها تنزل و شالها
مريم ضحكت و كانت فرحانه………….
…………………………….
خالد قرر ان هو و ريم يعملوا فرح ويسرا كانت تكه و تولع و قالت لنفسها انها مش هتسمح بكده
جه يوم الفرح و ريم كانت طالعه جميله جدا و خالد كان مبهور بيها و كان اليوم جميل
رواية احببت طفولته كاملة جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير
خالد باس ايد ريم ز قال بحب :اوعدك انى هتغير للأحسن اكتر طول ما انتى معايا رومتى
ريم بابتسامه حضنته
و دخلوا القاعه و كانوا مبسوطين و اشتغلت اغنيه “نصيبي و قسمتى” و خالد و ريم رقصوا عليها