رواية احببت طفولته ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية سم القاسي  كاملة  جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير 

­ ­ ­ ­ ­

أبوها ضربها قلم كمان على وشها خلاها تفقد الوعي المره دى من شدته ووقعت على الأرض و قال ليهم يدخلوها اوضتها لحد ما يكتبوا كتابها على حسين ابن عمها
بعد مرور ساعات …

close

 

خالد راح قدام بيت ريم و شافهم معلقين زينه و ذي ما يكون فيه فرح او كتب كتاب و اول ما دخل طارق شافه و قال ل باباه “فتحي” ان هو ده خالد
فتحى بغضب:ليك عين تيجى هنا !!!! ده انت قلبك ميت بقي

 

خالد بلهفه:فين ريم
فتحى ضربه بالقلم وكمل بغضب :حسك عينك تنطق اسمها انت فااااااهم!!!!
خالد اتصدم و اتعصب من القلم ده بس استحمل و قال لنفسه ميعملش حاجه علشان خاطر ريم

 

خالد حاول يكتم غضبه
ريم خرجت من اوضتها و صرخت اول ما شافت خالد كانت عارفه انهم مش هيسيبوه
ريم بخوف وصريخ:امشي يا خالد امشييييي مش هيسيبوك مش عاوزه اخسرك

 

فتحى مسك ريم من شعرها و كان هيضربها بس خالد مسك ايده بغضب و قال متخلقش إللى يمد ايده على ريم فى حضورى حتى لو كنت انت
فجأه جت صوت رصاصة من ورا خالد و ريم صرخت

 

……………….
يوسف كان بيجهز ترتيبات فرحهم هو ومريم و كانوا مبسوطين وراح جاب باباه من المطار
فى المطار

 

حسن اول ما شاف يوسف حضنه
يوسف بحب:وحشتنى اوى
حسن:انت اكتر بس مجبتش معاك ناهد امك ليه ؟؟

 

يوسف بضحك:اى وحشتك؟؟
حسن ضحك :عيب يالا اسكت
يوسف :على العموم هى مستنياك و مريم و نوح و سها

 

حسن ابتسم:ناهد حكيتلي على مريم و حبيتها من غير ما اشوفها من كلامها عنها
يوسف كشر :حبيتها اى
حسن بضحك:ذي بنتى يا جحش

 

يوسف بضحك:انت لسه فاكر الكلمه دى ؟!! اوعي تقولي كده قدام مريم !!
حسن بضحك:اى خايف على منظرك ؟
يوسف :يلا يا ابو علي اركب لو قولتلى جحش دى قدامها مش هتبطل تسال عن سبب انك بتقولي كده انا عارفها

 

فضوليه متودناش فى داهيه
حسن ضحك على ابنه و ركب ووصلوا و حسن اول ما شاف ناهد حضنها
مريم كانت شيفاهم و مبتسمة و يوسف بصلها و غمزلها و هى بصتله بتكشيره بس من جواها قلبها وقع من

 

حركته دى
حسن :ما شاء الله انتى مريم ؟ وبص ل يوسف و قال والله عرفت تختار يا ج
قبل ما يكمل كان يوسف قاطعه:قصدك يا جلبي!؟صح

 

حسن ضحك ومريم بصت باستغراب و مكانتش فاهمه هو بيضحك على اى
اليوم عدا و مريم كانت طالعه الشقه بس يوسف وقفها على السلم
مريم :فى اى ؟

 

يوسف بحب:بحبك
مريم قلبها وقع و نبضاته زادت وابتسمت بخجل
يوسف بمرح:يعنى انا بقولك بحبك قوليلي و انا كمان عبرى امى ب اى حاجه

مريم ضحكت و ضربته فى كتفه و قالت بضحك:تبقي بتحلم يا بشمهندس و طلعت تجرى

يتبع…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top