يوسف بمرح:اااه قولي كده بقي بتغير عليا يا عبده ؟
مريم ضحكت غصب عنها
يوسف :ميهونش عليا الجميل يدايق و بعدين مش انتى جعانه ؟ انا عندى فكره حلوه
مريم بحماس:اى هى
يوسف نروح البيت و نطلب دليفرى و ناكل سوا كلنا و بالمره ماما و نوح و سها ياكلوا معانا و نسهر
مريم بحماس و فرحه :ايوا احسن بصراحه ..
….
ريم وشها اتحول لاصفر و مكانتش قادره حتى تتحرك و كانت بتحاول تقوم تمشي وق*عت على الأرض بضعف و قالت يارب نجينى و اغمى عليها
خالد راح الفيلا إللى فيها ريم و كان سكران على الاخر
شاف ريم واقعه على الأرض لكن اتخيلها مريم
وقال بصوت مغيب :انتى هنا يا مريم وانا بدور عليكى ..انتى تعبتينى اوى
يتبع…
خالد راح الفيلا إللى فيها ريم و كان سكران على الاخر
شاف ريم واقعه على الأرض لكن اتخيلها مريم
قال بصوت مغيب:انتى هنا يا مريم و انا بدور عليكى ..انتى تعبتينى اوى
راح ناحيه ريم و باس رأسها على انها مريم و نام جنبها على الأرض ذي المغمى عليه من كتر الشرب
ريم فتحت عينيها بتعب و شافت خالد نايم جنبها و زراير قميصه مفتوحه
ريم صرخت و صوت صرختها فوق خالد
ريم بعياط و صريخ بانهيار:انت عملت اييييي!!!!!!!!!.
خالد كان بيحاول يفتكر و مش فاهم اى جابه عندها
خالد كان بيهديها:والله ما عملت حاجه والله اهدى
ريم فضلت تصرخ وتضربه فى صدره جامد بانهيار
خالد بزعيق وبص لعنيها:اسكتى بقاااااا و ريم سكتت وبصتله بخوف و كمل كلامه بهدوء انا اضمنلك ان محصلش اى حاجه لانى حتى وانا سكران بكون واعي ياللى بيحصل حواليا و انا افتكرت اهو انا فعلا جيت هنا و نمت جنبك
بس من التعب روحت فى النوم علطول
ريم اطمنت بس قالتله بعياط:انت طيب عاوز منى اى ؟! انا معملتش حاجه فيك تخليك تعذبنى بالشكل ده انا اغمى عليا امبارح ! انا مكنتش نايمه و كملت بعياط و قالت انا ليه بيحصل معايا كده لا اهل كويسين ولا حتى لقيت