خالد:سرحانه فى اى فى يوسف؟
مريم عينيها وسعت :انت بتقول اى ؟
خالد فرمل ووقف العربيه بسرعه لدرجه ان دماغ مريم كانت هتتخبط
خالد بعصبيه:انتى بتحبيه؟!
مريم :خالد انت مجنون؟!!
خالد :ردييي علياااا انتى بتحبيه ولا لا ؟!!
مريم بزعيق:انا لو كنت بحبه يا خالد كان زمانى معاه و مكنتش أوافق انى اجى معاك انت ازاى تفكر فيا كده انى احب حد تانى غيرك ؟!!
خالد حس انه غلط فى حقها
خالد :طب انا اسف انتى عارفه انى بغير عليكى يا مريومه والله مكنتش مستحمل نظراته ليكى
مريم :من فضلك روحنى مش عاوزه اتكلم
خالد شغل العربيه تانى و مشي وصل لحد البيت و فتحه و مريم دخلت من غير ما تنطق و لا حرف
……
يوسف كان عايش بس من غير روح هو اتظلم فى الحب و دخل بيته و قفل عليه باب اوضته و قعد لوحده ورفض يتكلم مع اى حد
……
اما عند مريم اتبعتلها رساله من رقم غريب ان خالد فى خطر و لازم تروح على العنوان إللى كان مكتوب فى الرساله و مريم خافت على خالد و لبست هدومها و خرجت و ركبت تاكسي و عطته العنوان و قالتله يسرع
وصلت مريم للعنوان و كان عنوان فيلا و ضلمه من برا
مريم بلعت ريقها بخوف و نزلت من التاكسي و حسبته
مريم قربت على الفيلا و اول ما فتحت الباب النور نور كله وورد احمر نزل عليها من السقف و كان خالد لابس بدله شيك ووسيم و ماسك بوكيه ورد فى ايديه و مبتسم ل مريم إللى كانت طايره من الفرحه من المفاجاه دى إللى متوقعتهاش منه ابدا