لكنها كانت منهكة جدا والدماء تغطى فمها ووجهها ،
هرع الاب مسرعا مفزوع لصوت الصراخ الذى سمعة ،
وجد زوجتة مسجية تسعل دماء ، لكنها تتنفس وذلك المهم ،
رواية ام البنات كاملة جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير
فى الصباح سنحضر لك حكيم الصحة ، الام المطيعة شكرتة .
اتى الصباح ولم يذهب الزوج لاحضار حكيم الصحة ، وظلت الام راقدة على حصيرتها تنتطر الفرج ، اذن الظهر لم يصلى الاب بل سار متثاقلا تجاة الوحدة الصحية القديمة ،
الوحدة الصحية ذات الجدران القديمة المتعفنة مثل المجتمع تحيط بها البرك ، دلف الزوج لحكيم الصحة والذى لم يكن طبيب كما درجت العادة بل ممرض (تمرجى)
كان التمرجى جالس على مقعدة عندما توسلة الرجل للكشف على زوجتة ، بعد ان فتل شاربة ونال بعض المدح والثناء صحب الرجل تجاة منزلة ، كان الزوج يحمل المخلة الجلدية ويسير خلف التمرجى الذى ينال تحية الرجال الجالسين امام منازلهم بأحترام مخبر آمن دوله.
نزل القبو وعاين الجسد مثلما تعلم ، نزلة برد شديدة لقد قتلت الرطوبة تلك المرأة يجب نقلها لاعلا ، وصف لها بعض الدواء