عقد ذراعية أمام صدره وتحدث بجمود__
وأنتي عرفتي منين أنه حصاني لاء وكمان أنقذته”
لوت شفتاها ببرود قائلة__
close
من هدومك المبلوله واضح أنه وقع معايا وحضرتك كنت بتنقذه “ياريت بعد كده متخرجهوش من الأسطبل الحصان الهمجي اللي زي ده مكانه في الحبس مش وسط الناس”
لم يهتم بما قالته فهي بالنسبة له مجرد هاوية تحاول أثارة جنونه “لكنه لم يمكنها من نيل ماتريد بلا نظرا لها
رواية عصيان الورثة كاملة جميع الفصول
بجمود واتجه إلي حصانه الأبيض وقفز فوقه “محاولا التغاضي عن كلماتها السخيفه” من ثم نظرا إلي هاشم وقال برسمية___
هاشم رجع الدكتوره بيت جدك رضوان وبلغ جدتي أني رايح مزرعة المواشي عند حسان”
لم يوجه لها أي كلمه بلا أكتفي بنظره بارده إلي عيناها وهم حصانه الأبيض بالركض” بينما هي فتنهدت بأستغراب وأستدارت لهاشم وقالت__
أنت تقرب حاجة للحجه وصيفه”