ظلا يحدث نفسه بزمجرة”
ومر النهار واعلن الليل حلوله ودقة الساعه الواحده بعد منتصف الليل وبالتحديد داخل حجرة نوم حياة التي تشعر بالقلق ولم تكن تستطيع النوم”كانت تتقلب فوق التخت محاولة النوم “لكنها شعرت بقلبها ينقبض من الخوف
بعدما لأحظت حركت أكرت باب حجرتها الذي يحاول احدهم أن يخترقها ليدخل إليها” استقامت بجزعها العلوي وبلعت لعابها برهبة وهي ترا خيال أحدهم يعبر من تحت الباب وصوت الأكرة يذداد بالضغط عليه فمن بالخارج يحاول وبقوة الدخول إليها “” “!!
ــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع…
حدقة عيناها بخوف وهي ترا أصرار من بالخارج وهو يود الدخول إليها دون أستاذن في مثل هذا الوقت المتأخر “لم
تكن تدري ماذا تفعل هل تصرخ لتيقظ من بالبيت أم تهدء وتسأل من بالخارج” _
حاولت لم شملها ونهضت من علي التخت وبدأت بالسير إلي باب حجرتها حتي وقفت أمامه ومالت بجزعها العلوي تنظر عبر عين المفتاح محاوله روئية من بالخارج”حتي وقعت عينها علي صفوان من يقف ويحاول الدخول إليها
“مما جعلها تشعر بالقلق حياله لكنها كانت تدرك أنه لا يستطيع أيذئها خوفا من مواجهة الجدة لذلك تنهدت وأستقامة بجزعها العلوي وأخذت نفسا عميقا فرغته في الهواء ثم فتحت الباب ونظرت بثبات إلي صفوان الذي، يقف أمامها بملابس النوم المكونه من بنطال أبيض وتيشرت أسود بنصف كم”