العزيزي محدش قدر والا هيقدر أنه يلعب بينا ياريت تحفظي الكلمتين دول وتحطيهم زي الحلق في ودانك يا دكتورة”
رغم شعورها بالقلق منه إلا أنها ليست ضعيفة كم يظن “حاولت لم شملها والتغلب علي قلقها ولوت شفتاها ببرود
قائلة__
ياخسارة مبحبش لبس الحلق بس متقلقش لو لقيت حلق حلو وعلي مزاجي هلبسه يا صفوان مش أسمك صفوان برده” كان نفسي اقعد معاك أكتر من كده بس زمان بهية نضفت الأوضة أشوفك بكرا بقي لاني ناوية
مطلعش من أوضتي النهارده تصبح علي خير يا قولتلي اسمك ايه ااه صفوان أسمك تقيل أوي مش بيتحفظ اصلي مبحفظش غير أسماء الناس المهمه ا ”
أنهت حديثها بإبتسامة ومدت يدها ودفعته ببطئ للوراء لكي تنهض “من ثم غادرت الأستراحة اما صفوان فركل
الكرسي بقدمه يفرغ كم الأنزعاج الذي أثارته بحديثها البارد الذي قلل من شأنه وصق علي أسنانه وقال__
ماشي يا دكتورة بقي بتقللي مني ورحمة ابويا
ماهعدي هالك”!!