تضعف الأن أمام فرد من عائلتها”مما جعلها ترفع كفتها اليمين وتلقنه صفعه ألتحمت بوجنته الشمال جاعله رأسه تستدير من قوتها”
بينما هو فا تجحظت عيناه بشرارة الغضب الجامح الذي سيطر علي كامل جسده فلم يتجرء أي رجلا من قبل علي فعل هذا معه فكيف تجرئة تلك الفتاة علي فعلها “بينما هي فور روئيتها لنظراته السامه لها دب الخوف بأرجاء
جسدها وأبتعدت خطوة للوراء بجسد بات يرتعش لكنها وجدت ظهرها التصق بالحائط من خلفها” لم يكن هناك مفر لها وهي تراه يتقدم إليه بعين جعلتها تدرك أنها أصبحت هالكه. ”
وقف أمامها ورفع يده للهواء مما جعلها تغمض عيناه حينما ظنت أنه سينزلها علي وجهها”اما صفوان فانزل كفته
بكل ماتحمله الكلمة من غضب في الجدار وهو يصق علي أسنانه” ويقول بلكنة حامية__
قسما بالله العظيم دقيقة كمان لو لمحتك لسه واقفه أدامي لهكون مطلع عين أهلك غوري من وشي ومش عايز المح طيفك في البلد “لوله أني متربي علي أيد رجاله كأن زماني رددلك القلم عشره.”
فتحت عيناها ببطئ لتقابل عيناه المتوهجه بشرارة الغضب”ورغم شعورها بالرهبة منه حاولت أخذ نفسا عميق والتريث فهي لم تاتي إلي هنا لكي تذهب بهذه السرعه”لذلك ردفت ببعض الثبات__