رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

ثُم أضاف قبل خروجه :

close

_ عمومًا هو أتصل بيا من شوية وزمانه جاي في الطريق ..

أتسعت عيني شمس بغضب وانتفضت من مكانها وكأنها لُدِغت من عقرب، فتعالى صوتها قائلة بحدة :

_ مش عاوزة أشوف وشه يابابا لو سمحت ..لو جه إديله حاجته وهو أصلًا ملوش عندنا غير دبلته أتفضل اهى ..

 

 

أقرنت المُتحدثة جملتها الأخيرة بتخلصها من خاتمها الذهبي وإعطائه لوالدها الذى رفض استلامه منها قائلًا بحزم بعدما أثاره ارتفاع صوتها :

_ دبلتك تديهاله بنفسك مادام أخدتي قرارك لوحدك يبقى تتحملي المواجهة وتطلعي تقوليله في وشه مش تعتمدي على غيرك في تحمل نتايج اختياراتك ..

 

 

ثُم أضاف بصرامة :

_ وصوتك ميعلاش تانى وإنتى بتكلمينى ..

انتبهت شمس لحالها فأخفضت رأسها قائلة باعتذار :

 

 

_ أنا آسفة يابابا مكنتش أقصد ..

ثُم أردفت :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top