رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

تلجلجت الكلمات بين شفت شمس مُحاولة الهرب من نظراته المُسلطة عليها قبل أن تقول بتردد :

close

_ هو أنا يعنى كُنت بحسب حضرتك إنك …

مصطفى مُقاطعًا بلُطف :

 

 

_ مُمكن بلاش كلمة حضرتك دي إحنا مش قاعدين في فصل ..

ثُم أضاف مُشجعًا :

_ أتكلمى براحتك أنا انسان عادى والله مش بَعُض ..

رفعت شمس أصابعها إلى حجابها تقوم بتنميقه بحركة تلقائيه تفعلها كُلما أحست بالخجل الزائد قبل أن تقول

 

 

بابتسامة مُرتعشة :

_ بصراحة أنا مش عارفة أقول إيه أنا مُحرجة جدًا من اللي حصل ..

ملأت الابتسامة وجه الجالس إعجابًا بتفاصيل خجلها الذي يندُر تواجده تلك الأيام فقال راغبًا في رفع الكُلفة بينهما :

 

 

_ طيب قوليلى الأول تشربي إيه ..

أحست شمس بالارتياح لتغيير مجرى الحديث فأجابت على الفور دون أن تنظر إليه :

_ ممكن أخد نسكافيه ..

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top