رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

_ والشقة بتاعتك وافقت عليها رغم إنها في بيت عيلة وسيبتك براحتك تجيب الحمام والمطبخ أي نوع وأي جودة وقولتلك شقتك أعمل فيها اللي أنت عاوزه .. والأجهزة اللي أنت لسه مجبتهاش بردو متدخلتش فيها ولا شرطت

close

 

عليك ماركات مُعينة رغم إنك بتتدخل في كُل كبيرة وصغيرة بابا بيجيبها وصممت تنزل معانا ونقيت على ذوقك كُل الأوض اللي عليا واللي عدوا ال ٥٠ ألف وحجزناها قدامك وخلاص قربت استلمها وأنت لسة حتى مجبتش أوضة النوم الحاجة الوحيدة اللي عليك هي والأجهزة .. فها إيه المطلوب بعد ده كله !

 

بعكس ما انتظرته منه تفاجئت بنظراته الحارة إليها وبصوته قد شابته حشرجة غريبة كأنه يكتم شيئًا كاد أن ينفلت منه قائلًا :

_ ده إنتى هتنبهري .. كُله إلا أوضة النوم ده أحنا مش هنطلع منها .. مش كدة ولا إيه !

 

 

حاولت شمس إخفاء جسدها الصغير بحقيبتها بعدما شعرت بالخوف من نظراته قائلة بصوت حاولت إخراجه قويًا مُتجاهلة جملته الأخيرة :

_ مقولتليش إيه المطلوب !

تنحنح ماجد بقوة لإخفاء أثر انفعاله قائلًا بصوت خفيض :

 

 

_ أنا لو عليا أجبلك نجمة من السما ومخلكيش تجيبي أي حاجة بس إنتى عارفة الظروف.

ثُم أضاف بخُبث مُتصنعًا الانكسار :

_ وإنتى مش عاوزة تساعديني شوية نبنى بيتنا مع بعض..

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top