رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

_ مصطفى أبو حجر .. مين بيتكلم !

آتاه صوتها رقيقًا مُرتعشًا وهى تقول بخفوت :

 

 

_ حضرتك كُنت بعتلي رقمك من شويه .. أنا اللي بعت الرواية بتاعتى ..

حاول قدر الإمكان إخفاء لهفته قائلاً بلهجة رسمية :

_ أستاذه شمس مش كده ..

 

 

أجابته باقتضاب مُقترنًا بالخجل :

_ أيوة تمام ..

مصطفى بنفس اللهجة الجادة :

_ آه أهلاً بيكي .. أنا حفظت الملف اللي بعتهولي ولسه هطلع عليه ممكن تقوليلي باختصار محتوى الرواية أو مُلخصها ..

خرجت شمس عن خجلها واستجمعت شجاعتها قائلة برزانة :

 

 

_ أولًا إعجابي بروايات حضرتك كان السبب الرئيسي إني أحاول أكتب وطبعًا أتأثرت بيها جدًا، هي الرواية تُعتبر رومانسية وقصة حُب عادية جدًا مش عاوزة أحرق أحداثها بس أنا كُنت عاوزة أنشرها على المواقع الإلكترونية وحبيت أعرف رأيك الأول في أسلوب كتابتي لأنى لسه في البداية وعلى قدى، فلو كان عند حضرتك وقت وقدرت تقرآها تقولي إذا كُنت محتاجة أضيف حاجة أو أشيل منها حاجة ..

 

 

أرهف مصطفى السمع إليها خلال تحدثها مُحاولاً تبين ما إذا كانت هي من أحتلت تفكيره أم لا، لكنه أيضاً لم يتيقن من شكوكه، فما كان منه إلا أن زفر بضيق مُجيبًا :

_ طبعًا أكيد .. عمومًا أنا هطّلع عليها في أقرب فرصة وأبلغك برأيي …

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top