رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

رفعت شمس إحدى حاجبيها بتشكك مُعلقة :

_ هو في إيه بالظبط يامصطفى أنت من إمبارح وأنت مش عاوزني أروح معاك .. وعمال تتحجج بحاجات غريبة ودلوقتي عاوزنا نكنسل بعد ما خلاص قربنا نوصل ..هو أنت مخبي عليا إيه مش عاوزني أعرفه؟

حاول مصطفى جاهدًا ضبط أعصابه ليخرج صوته هادئًا وهو يقول :

 

 

_ مفيش فايدة بردو الشك اللي جواكى زي ما هو ..

ثُم أضاف بوجوم :

_ بصي ياشمس لو ده اللي في دماغك وجاية معايا عشان تراقبيني يبقى نروح البيت احسن أنا مسمحش بالأسلوب ده في التعامل بينا ..

 

 

عقدت هي ذراعيها أمام صدرها بتحد قبل أن تقول بعناد :

_ ماشي يامصطفى وأنا مُصممة بقى إننا نروح المقابلة دي حتى لو الموضوع كله هيتكنسل وهنلغيه..

أجابها بغير اكتراث :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top