رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

_ يعنى لولا مصطفى مكنتيش هترضي ..

close

تنهدت شمس بسعادة مُوضحة :

_ بصراحة آه .. وجوده معايا مطمني على كُل حاجة بقلق منها .. وواثقة فيه لدرجه إني مآمناه عليكوا انتوا وبنتي أكتر من نفسى .. ومادام هو قال الدنيا أمان يبقى فعلًا أمان ..

رواية  نحنُ لا نُحب حين ننبهر  نحنُ نُحب حين نطمأن كاملة جميع الفصول

 

انشرح وجه مجيدة وطلت الابتسامة على وجهها قائلة بارتياح :

_ الحمد لله ربنا عوضك خير ياحبيبتى ..

بقول مجيدة ذلك تذكرت شمس ماحدث بالأمس فاندفعت الكلمات على لسانها قائلة بحماس :

 

 

_ شوفتي اللي حصل إمبارح بعد مامشيتوا ..

تركت الجدة ما بيدها مُتسائلة بقلق بعد أن عبست ملامحها :

_ حصل إيه .. خير ..

 

 

في اللحظة الاخيرة تذكرت شمس تنبيه زوجها لها، فترددت قليلًا قبل أن تُقرر إخبار والدتها، فروت لها ماحدث باختصار، ظهرت علامات الاشمئزاز على وجه مجيدة من ذلك الحقير، بينما ارتفع قدر مصطفى بداخلها ولم تمتلك سوى الدعاء له، ولم تمض دقائق على ذلك حتى توجهت هي الأُخرى إلى زوجها تروى له ماحدث مؤكدة على جشع وبُخل وانحطاط زوج ابنتها السابق بعكس دماثة أخلاق ونُبل وكرم مصطفى الذى أرسله الله

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top