رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

_ ها طلعت عاوزة أنهى رواية ؟

تغيرت ملامح وجهه قبل أن يُجيبها بأسف :

_ الحقيقة إنها ماكنتش عاوزة رواية ليا .. الرواية اللي اختارتها كانت روايتك اللي بتنزل حاليًا على الصفحة الخاصة بيا ..

 

 

عبست شمس بغير فهم وكأنها قد تناست أمر روايتها تمامًا في خضم انشغالها بتجهيزات زفافها، وفى وسط مُحاولتها لاستيعاب ذلك أكمل هو :

_ طبعًا قولتلها إن الرواية دي مش ليا .. دي لشخص عزيز عليا بساعده وقريب أوى هعلن عن اسمه ..وبلغتها إنها لو مصممة على الرواية دي بالذات فأنا ممكن أكلم الشخص ده وأعتقد مش هيبقى عنده مانع ..

 

 

التمعت عيني المُستمعة بسعادة قبل أن تتساءل بحماس :

_ ها وقالتلك إيه !

احتفظ مصطفى بيدها بين كفيه قبل أن يستطرد بتردد غير راغبًا في إطفاء حماسها أو هدم سعادتها :

 

 

_ للأسف لقيتها بتقولي بمنتهى الصراحة أنا مش عاوزة اسم جديد .. أنا عاوزة اسم يبيع ..

اسمك على الأفيش هيغري الناس إنها تدخل وتشوف الفيلم إنما لو أي اسم تانى .. معتقدش هيدوا نفسهم فرصة إنهم يشوفوا العمل من أساسه ..

خفتت الالتماعة بداخل عدستي شمس والتي قالت بغير رضا :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top