رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

إلا إنه ربت على شعر الصغيرة بعطف قبل أن يعود إلى القراءة من جديد قائلًا بتفهم :

_ لا متقلقيش .. وبعدين شوية شوية عليها لحد ماتحب أوضتها وتنام فيها ..

أزاحت شمس جسد الصغيرة إلى الجهة اليُمنى من الفراش قبل أن تتخطاها بخفة إلى المْنتصف بجوار زوجها المُتشاغل عنها، فحاولت جذب انتباهه إليها وهى تقول برقة وعذوبة :

 

 

_ مش عارفة أقولك إيه يامصطفى شكرًا ..

ثّم أضافت بعد تردد :

 

 

_ وآسفة ..

اجابها دون أن ينظر إليها :

_ على إيه !

 

 

اقتربت منه على استحياء قائلة بهمس :

_ على كُل حاجة حصلت وزعلتك منى ..

لم يُجيبها، فاقتربت منه أكثر تتمسح به كالقطة الراغبة في إرضاء صاحبها قائلة بدلال :

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top