رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

ارتفع حاجبها الأيمن بتحفز وظهر على وجهها علامات عدم التصديق وهى تقول بإلحاح :

_ شُغل .. طب أتفضل رُد عليها ..

التفت اليها مصطفى تلك المرة مُتسائلًا بهدوء :

_ شمس .. انتي شاكة فيا ؟

 

 

أجابته بتردد مُحاولة البحث عن الكلمات المُناسبة :

_ مش حكاية شك .. بس.. بس ….

ثُم ما لبثت أن أضافت بلهجة شبه آمرة :

_ أنا عاوزاك ترد عليها قدامي .. ودلوقتي ..

 

 

سلط نظراته الجامدة عليها بعناد قائلًا :

_ ولو قولت لا !

خرج صوتها مُرتفعًا غاضبًا وهى تقول دون تفكير :

_ يبقى انت بتكدب عليا والموضوع مش شغل ..

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top