رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

_ جرا إيه ياأُم شمس ما تسيبيهم براحتهم إن شالله يقعدوا للفجر ماده بردو بيتهم ..

ارتفعت ضحكات مجيدة الصاخبة قائلة نبره ذات معنى :

_ لا الفجر ده بقى يقضوه في بيتهم ..

انتهز مصطفى تلك الفرصة وبدأ بالتحرك قائلًا بابتسامة مُجاملة :

 

 

_ ماما معاها حق .. ولا إنتى إيه رأيك ياعروسة ..

نظرت شمس إلى الأسفل قائلة بخجل العروس المُعتاد :

_ اللي تشوفوه ..

اقتربت مجيدة من الطفلة بهدوء لحملها إلى غرفتها إلا أن شمس أوقفتها قائلة بسعادة واضحة :

 

 

_ سيبيها ياماما يارا جاية معانا ..

رمقت مجيدة ابنتها بنظرة صارمة قبل أن تهمس لها بخفوت قائلة :

_ إيه اللي انتي بتقوليه ده النهاردة دُخلتكوا متحرجيهوش ..

إلا أن مصطفى استطاع التقاط بعض الكلمات فتدخل قائلًا بصدق :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top