رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

_ ((عندك مانع تحضري معايا مناسبة عائلية)) ..

close

أجابته دون تفكير بينما ابتسامتها تتسع بسعادة :

_ ((لا طبعًا معنديش أي مانع)) ..

 

 

 

انهى أسامة حديثه بتلك الرسالة النصية قائلًا :

_ ((هعدي عليكى الساعة ٧)) ..

لم يهتم هو بقراءة رسالتها التي كتبت فيها بحماس واضح :

 

 

_ (( ٧ إلا ربع هكون مستنياك تحت البيت)) ..

قفزت جيداء من أعلى فِراشها دون مُقدمات وتوجهت إلى خزنتها بخطوات مُرفرفة لم تكد أن تُلامس الأرض لتنتبه شقيقتها إلى تلك الحالة التي تملكتها دون داعى فتسائلت بعدم فهم :

_ مالك يابنتي لبسك عفريت ولا إيه ؟

 

 

لم تهتم جيداء بالرد عليها بل قالت بحماس :

_ تعالي أختاري معايا فستان يليق على مُناسبة ..

تحركت جنة من أعلى فراشها بينما وجهها يعلوه العديد من علامات الاستفهام، فقالت جيداء موضحة :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top