رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

_ مبروك يابنى خلى بالك منها ..

close

أومأ له مصطفى برأسه وهو لازال في قمة انبهاره بعد أن احتفظ بيد عروسه بداخل راحته قائلًا :

_ من غير ما تقول ياعمي ..

 

 

 

قال جُملته تلك وهو ينظر بداخل عسلتي عروسه التي شعر بخجلها عِند تقبيله لأصابعها واحتفاظه بها بتلك الطريقة على الملأ، لذا همس لها بشفاه ملؤها الإعجاب قائلًا :

_ انتي إزاى حلوة أوي كدة النهاردة

حاولت مُجاراته قائلة دون أن تنظر إليه :

 

 

_ النهاردة بس !

جذبها مصطفى إليه ليتوجه بها إلى حيثُ ينتظر المأذون قائلًا وهو يضغط على أصابعها بطريقة خاصة قبل أن يتركها :

_ لما نروح بيتنا هقولك إذا كان النهاردة بس ولا كل يوم ..

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top