رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

ابتسم الأب بتكلف قائلًا :

close

_ فعلًا معاك حق .. ده لو مش هيضايقك يعنى ..

اعتدل مصطفى في جلسته بعد أن وضع مابيده من حلوى وعصير ليقول بجدية ورزانة :

 

 

_ اعتقد إن شمس بلغتكوا إني داخل على ال ٤٨ سنة.. وطول الفترة اللي فاتت كُنت بحاول أبنى اسمى وسمعتي في السوق لحد ما الحمد لله ربنا وفقني في ده ..

لكن للأسف محدش بياخد كل حاجة، وفى وسط انشغالي بالكتابة محستش بعمري وهو بيجري منى، غير إني بعد تجربة جوازي الأولى والخناق المُستمر وعدم التفاهم ده خلاني أحس بالراحة أكتر وأنا لوحدي ..

تساءل محمود باندفاع :

 

 

_ وإيه اللي غير رأيك دلوقتي ؟

أجاب مصطفى مُوضحًا :

_ زي ما قولت لحضرتك في بداية كلامي .. لقيت العُمر بيجرى منى وأنا لسة مكونتش أُسرة ..

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top