رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

تساءل الأب بفضول :

_ كانت أجنبيه ..

هز مصطفى رأسه نافيًا قبل أن يقول بتوضيح :

 

 

_ مش بالظبط .. هي من بلد عربي وكانت عايشة معايا في مصر فترة جوازنا وبعد الطلاق سافرت ..

أومأ محمود برأسه مُتفهمًا قبل أن يتساءل من جديد وكأنه قد أعد أسألته ورتبها بداخل ذهنه من قبل :

_ وياترى معندكش أولاد ؟

 

 

قال مصطفى بحزن واضح :

_ للأسف ربنا مأرادش …

فى تلك اللحظة تدخلت مجيدة قائلة وكأنها بداخل عالمها الخاص غير عابئة بتساؤلات زوجها القلق :

 

 

_ مش هتاكل الحلو بتاع عروستك بقى ولا إيه ؟

ابتسم مصطفى ابتسامة واسعة جذابة قبل أن يقول وهو يلتقط قطعة الحلوى من أمامه :

_ أنا مقدر قلقك ياأستاذ محمود وأكيد عاوز تسأل أنا ليه متجوزتش تانى طول الفترة دي ..

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top