رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

_ إنتى كلمتيه ؟

close

ثُم أضافت بسخرية :

_ وقولتيله إيه بقى ! تعالى اتجوزني ؟

 

 

هزت شمس رأسها نافية على الفور مُجيبة بثقة وفخر :

_ لا هو اللي طلب منى كدة ..

اِرتفع إحدى حاجبي مجيدة باستنكار قائلة بتأنيب واضح :

 

 

_ وانتي إيه اللي خلاكي تكلميه من الأساس ..

في لحظات اختفى حماس الابنة وقالت بلهجة شبه غاضبة :

_ في إيه ياماما هو مش ده اللي كنتي عاوزاه إنه يتقدملي خلال اسبوع .. أهو لو عليه عاوز يجي يتقدم دلوقتي حالاً ..

 

 

تشدقت مجيدة بعدم اقتناع مُتسائلة :

_ والمحروس شغال إيه بقى وهيجي بعيلته ولا لوحده ؟

ترددت شمس قليلًا قبل أن تُجيب :

 

 

_ ما أنا قولتلك هو كاتب مشهور وكدة ..

تشدقت مجيدة من جديد لكن بسخرية تلك المرة مُتسائلة :

_ كدة اللي هو إيه ! ملوش وظيفة ثابتة يعنى وهو بقى هياكلك ويشربك ويصرف عليكي إنتى وبنتك من فلوس الكام رواية دول .. وافرضي كتاباته متباعتش هيصر….

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top