رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

أجابها بزفرات حارقة :

close

_ عارفة لو كنتي معايا دلوقتي .. مكنتيش هتسألي السؤال ده .. مكنتش أصلًا هديكي فرصة تنطقي بكلمة واحدة ..

شعرت هي بذلك الضعف يُراودها من جديد، وأحست بناقوس الخطر يدق مرة أُخرى فقالت مُحاولة الهرب من كلماته :

 

 

_ أنا .. أنا هقفل بقى وأروح أقول لماما وارتبلك معاد مع بابا في أقرب وقت ..

أغلقت هاتفها دون إذن منه وتوجهت مُسرعة الى غُرفة والدتها والتي حملقت فيها باستغراب مُتسائلة بقلق :

_ مالك وشك أحمر كدة ليه في إيه ؟

 

 

أغلقت شمس الباب من ورائها بحماس بعد أن تيقنت بانشغال والدها باللعب مع إبنتها بالخارج، فتقدمت بضع خطوات لتجلس بجوار والدتها أعلى فراشها وتقول بوجنتين مُصطبغتين :

_ مصطفى عاوز يجي يقابل بابا ..

علت علامات الدهشة وجه الأُم قبل أن تختلط بالشك مُتسائلة :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top