رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

_ طب وأنا ؟

close

ترددت قبل أن تُجيب بكلمات مُتقطعة :

_ ما هو خلاص مش هيبقى في رواية وبالتالي خلاص ..

 

 

مصطفى بحزن واضح :

_ خلاص ؟ يعنى مش هشوفك ولا هقابلك ولا هكلمك تانى ؟

أجابته مُوضحة وكأنها تستحثه على شيء ما :

 

 

_ مفيش مُبرر لمقابلاتنا أو كلامنا بعد كده ..

مصطفى :

_ إزاى مفيش !

 

 

شعرت بحالها داخل دوامة من المراوغة لانهاية لها، وكانت تعلم جيدًا أنها لن تُجيد التلاعب بالكلمات مثله فتسائلت بصورة مُباشرة واضحة :

_ مصطفى أنت عاوز مني إيه بالظبط !

لأول مرة يشعر بالتردد في الرد على تساؤل لم يبحث له عن إجابة داخله من قبل، فقال دون تفكير :

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top