رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

_ إزاى مش مهم ! أنا لا يمكن اغامر برواية ناجحة من رواياتي، وأعرضها للفشل واسمح لأى حد إنه يأدي الدور ..

أجابته بخُبث :

_ كُنت فاكراك واثق في قدراتك أكتر من كده ..

ثم أضافت مُوضحة :

 

 

_ السيناريو الحلو هو اللي بيحدد إذا كان الفيلم هينجح ولا لا ..

لم تهتز ثقته بنفسه بل أجابها ساخرًا :

_ والله ثقتي في قدراتي الدليل عليها إنكوا أنتوا اللي عارضين تشتروا رواية من رواياتي مش العكس ..

 

 

رفعت لينا إحدى حاجبيها بتحد وهى تتأرجح بمقعدها يُمنةً ويسارًا قائله بهدوء :

_ واعتقد بردو إن احنا أول شركة إنتاج تعرض عليك العرض ده .. رغم …

رمقته بنظرة قصيرة قبل أن تقول بكيد نسوي واضح :

 

 

_ رغم يعنى إن موجود في السوق اللي أصغر منك سنًا وأعماله مكسرة الدُنيا، لا واتعمله فيلم واتنين وتلاتة وبقى ليه اسمه اللي بيتباع بيه، إنما انت سوري يعنى .. بقالك أعتقد عشرين سنة بتكتب وزي ما أنت محلك سر ..

لقد بدا من المُستحيل استفزازه وإخراجه عن هدوءه الدائم، حيثُ لاحت ابتسامة جانبية على شفتيه مُجيبًا :

_ طيب وياترى مروحتيش ليه للي كتاباته مكسرة الدنيا، وزودتوله حجم أعماله السينمائيه ..

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top