close
أجاب مصطفى بجدية :
_ الشرف ليا .. بس الرواية الجديدة لسة شوية عليها …
أجابه المُتصل دون تفكير :
_ حتى لو لسة مكملتش إحنا عاوزين نمضى عقدها من دلوقتي، الحقيقة ياأستاذ إنها طفرة في مستوى كتباتك وأنت ابدعت فيها ..
أجابه مصطفى باقتضاب وقد فهم ما يرمي إليه :
_ آه ..
قال مينا بإلحاح :
_ ها ياأستاذنا مش هتديني كلمة ..
مصطفى بجدية :
_ لسة مش بفكر في نشرها حاليًا، هكلمك لو جد جديد ..
أجابه المُتصل بتفهم :
_ وتحنا تحت أمرك في أي وقت .. ده كفاية اسمك اللي زي الدهب في السوق، لو حطيناه هو بس على غلاف كتاب فاضي هيتباع في ثواني ..
مصطفى بضيق واضح :