رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

_ مش تحاسبي يابنتى ..
أجابتها شمس بتوتر دون أن تنظر إليها :
_ معلش ياماما مأخدتش بالى ..

 

 

ثُم أضافت مُتسائلة وهى لاتزال تعبث بهاتفها :
_ العشا بتاع يارا في المطبخ ؟
إلا أن الأُم أجابتها بتهكم واضح :

 

 

_ سلامة الشوف يابنتى أّمال إيه اللي ففي إيدى ده..
ثُم أضافت ناظرة إلى هاتف إبنتها :

 

 

_ هو الموبايل ده هيفضل واخد عقلك على طول كدة ..
تجاهلت شمس قول والدتها وتناولت عنها ما تحمله قائلة بأدب :
_ شكرًا ياماما تعبتك معايا ..هاتي الصينية عنك ..

 

 

ربتت عليها مجيدة بحنان قائلة بهدوء :
_ طيب أدخلي أكلى يارا ونيميها وتعالى عاوزاكي في موضوع ..
انتاب الابنة بعض القلق فتساءلت بجزع :

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top