رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

أدرك هو ذُعرها فتساءل بِجُرأة وكأنه له الحق في ذلك :

close

_ كنتي بتكلمي مين كل ده ؟

تداركت نفسها واستعادت جرأتها مُجيبة باِزدراء :

 

 

_ وأنت مالك ..

ثُم أضافت بلهجة قاطعة :

 

 

_ قول اللي عاوزه وخلصني ..

أجابها وقد تغيرت لهجته :

_ عاوز بنتي …

 

 

أنقبض قلبها واتسعت عيناها بِذُعر قائلة بحدة :

_ بنتك مين اللي عاوزها .. انت جرا في مُخك حاجة ..

ثُم أضافت بتهكم :

_ ولا هو العيد قرب وأنا مش حاسة !

 

 

قاطعها بسماجة مُوضحًا :

_ لا متقلقيش .. أنا عاوزها تتعرف على العروسة الجديدة ..

لم تستطع شمس إخفاء سُخريتها قائلة باستخفاف :

 

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top