رواية ” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

نظر مصطفى إلى ساعته التي لم تتجاوز العاشرة مساءًا قبل أن يقول بترحيب :

close

_ لا أبدًا أتفضل أنا تحت أمرك ..

تشجع المُتصل للحديث فقال بتملق واضح :

 

 

_ أولاً أحب أباركلك على نجاح روايتك .. واللي قبل نهاية المعرض كانت الطبعات التلاتة ليها خلصوا وحاليًا بنطبع في الرابعة ..

أجابه مصطفى بامتنان :

_ مبروك علينا كلنا ..

خرجت ضحكات المُتصل بشكل مُتتابع قبل أن يقول مُشجعًا :

 

 

_ هنمضي امتى عقد الرواية الجديدة ..

أجابه مصطفى بذهول :

_ رواية إيه .. مش لما أجمع أفكاري الأول وأشوف إذا كنت هكتب حاجة جديدة ولا لا ..

 

 

أجابه شفيق بتملق زائد :

_ وهو أنت هتغلب ياأستاذ مصطفى .. وبعدين خلاص القُراء بقوا مستنين روايتك كل سنة مش هينفع متنزلش بحاجة جديدة ..

تأفف مصطفى من إلحاحه فأجاب بلهجة قاطعة :

 

 

_ والله أنا مقدرش أديك كلمة دلوقتي ..

ثُم أضاف عقب أن وردت فكرة ما على رأسه فالتمعت عيناه بدهاء :

_ علي الأقل لحد ما أدرس العروض اللي متقدمالي .. وأشوف أنهى أحسن بالنسبالي …

”” نحنُ لا نُحب حين ننبهر .. نحنُ نُحب حين نطمأن “ ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top