في قصر الشرقاوي.
كانت مريم لابسه فستان ابيض وحاطه القليل من مساحيق التجميل و كانت في غايه الجمال….دخلت الحاجه روح الحاجه روح بدموع …..مبروك يا بتي.
مريم بحب…..بتعيطي ليه يا حبيبتي.
امها …لا دي دموع الفرح يا حبيبتي.
دخل الحاج كارم وقال …يلا يا بتي العريس وصل تحت….
اومت مريم برأسها وغطط وجهها ..
ونزلت تحت كان عاصم لابس جلابيه بيضاء وعليها عبايه انجليزي لونها اسود والعمه ومسك العصا الخاصه به …واخذها وراحو علي قصر الحديدي
———-♡——–.
اما عن أبطالنا فاخذ زين حور وراحوا علي قصر الشرقاوي ودخلت الجناح اللذي كان في غايه الروعه ومزين بشكل راقي وجميل…..حور قعدت علي السرير وتفرك في يداها من كتر التوتر والقلق من المستقبل رفع الشال الاربيض من علي وجهها وانصدم من جمالها
زين بحب :بدر منور
حور بكسوف…. شكرا
زين بجديه…… بصي يا بنت الناس انا عارف انك مغصوبه علي الجوازه دي وانا مش هجبرك علي حاجه دلوقتي ومش هاخد حاجه اللي برضاكي وغمز ليها .
حور اتكسفت جدا وهزت راسه انها موافجه…
راح زين قلع هدومه وحور انصدمت راحه جاب منديل وسكينه وجرح نفسه ومسح الدم بالمنديل ورماه من