*** ملحوظه حابه اوضحها الروايه دي حلقاتها قليلة و احداثها سريعة **
√√√√√√√√
– لنجد انه بعد فترة تطورت علاقة ” ميرا ” و “مروان ” وأصبحا أصدقاء بسبب اعتياده علي مُقابلتها في ذلك المقهي التي تعتاد المجئ إليه و كانا يجلسا سويا لبعض الوقت ويقوم هو بمُداعبتها بمرح .
☆☆☆☆☆☆
( في أحد الأيام )
– كان مُستنداً علي غطاء محرك السيارة أمام البوابة الرئيسية للجامعة ، ليتفقد ساعته مرة اخري مُنتظراً إياها، ليجدها تخرج من تلك البوابة ، ليُلوح لها فتبتسم له ثم تعبر الطريق و تتحرك في إتجاهه وتصل إليه ، ليُحاول معانقتها لكنها تمنعه بوضع يديها فوق صدره وهي تردف له : مروان اي ، ليخفض يديه ويحتضن يديها بين يديه
ليردف إليها قائلا: اسف مسيطرتش علي نفسي بس اعمل اي طيب وحشتيني
– لتبتسم إليه ثم تقول : بس مش قدام الجامعة كدة عيب يا مارو
– ماشي يا ست ميرا ، طب يلا اركبي
– ليتحرك كلاً منهما إلي ابواب السيارة ويركباها، ليسألها: ها تحبي نروح نتغدي فين ؟
_ اي مطعم علي ذوقك بقي
– بعد مرور دقائق كان قد وصل إلي أحد المطاعم الفاخرة
– جلسا علي إحدي الطاولات لتناول طعامهما
_ صحيح انا افتكرت حاجة كدة