– كانت تجلس في منتصف الفِراش و تُمدد ساقيها العاريان إلى الأمام فـ هي تنتظر خروجه من الشرفة فـ هو يقوم بعمل مكالمة هاتفية خاصة بِـ عمله .
– خرج بعض دقائق لـ تقع عينيه عليها وهي في تلك الوضعية الجذابة مع ثيابها المثيرة حيث كانت ترتدى أحد قمصانه الذي كان باللون الابيض ، مع سلسال فضي يلتف حول كاحلها الايمن ، مع انسدال خُصلات شعرها حول
جانبي وجهها فقد كانت جذابة بل مثيرة ، ابتسم بخفوت وهو يتأملها ويتبادل معها النظرات .
– اندفع داخل الفِراش ، و وقف بـ ركبتيه فوق الفِراش وقام بمحاوطت ظهرها بِجذعه من الخلف ثم رفع يده وقام بإبعاد خُصلات شعرها و تَلمس بـ أصابعه جانب عُنقِها بـ لمسات رقيقة ناعمه جَعلتها تُغمض عينيها بإستمتاع أما عن اصابع يده الأخري فقد قامت بـ تلمس إحدي ذراعيها بلمسات حميمية حتي انه استطاع الوصول بـ لمساته إلي
فخذيها وساقيها ، وقام بتلمسهما بلمسات حميمية ناعمة هادئة .
– لم تستطع تحمل لمساته لها فهي أيضا تريد تَلمسه ، فـ استدارت له بكامل جسدها ثم قامت بجذبه من ياقة قميصه الاسود وقامت بتقبيل عُنقه بِقبلاتٍ ناعمة .
– تفجأ بِمبادرتها بـ تقبيله ولكن هذا أعجبه للغاية .
– ابتعدت عن عنقه ثم اردفت له بنبرة هادئة ناعمة : انا بحبك اوي يا ” خالد ” يمكن دي اول مرة اقولهالك، بس انا حبيتك من يوم ما شوفتك اول مرة .
– ابتسم علي حديثها الذي نال اعجابه فهو ايضا يُحبها فـ هي اول فتاة جذبته إليها بسبب لَطافتها واستطاعت التغلغل أيضا بـ داخل اعماق قلبه .
– اقترب بشفتيه وقبلها قبلة طويلة ثم ابتعد عنها ليستطيعا التنفس ومن ثم أردف إليها قائلاً بنبرة محبة : وانا