: تعرفى حياتى زمان كانت بسيطة و روتينية و مملة احياناً بس من يوم ما عرفتك ودخلتى حياتى بقيت احس انها اتغيرت … حتي انا اتغيرت و مبقتش طبيعي ودا بسببك وبقيت حاسس انى شخص جديد ” اردف بنبرة سعيدة ”
– بعدان انتهى من حديثه تحرك نحوها ه واحتضنها من الخلف ثم تحدث إليها من جديد : تعرفي انا حاسس اني
بملك الدنيا كلها من ساعة ما ربنا كرمني وبعتك ليا و لـ ” تيا ” ثم وجدته يهمس لها في إحدى أذنيها: هو انا بس اللي هفضل اتكلم و لا اى .
– فـ استدارت له و نظرت الى عينيه في سعادة ثم اقتربت اكثر بوجهها من وجهه ورفعت إحدى يديها وقامت بمحاوطة إحدى وجنتيه و بـ يدها الاخري حاوطت بِها عُنقه ومن ثم اقتربت بِـ شفتيها وطبعت قُبلة هادئة لطيفة لـ
رواية هل كان ذلك حبا كاملة جميع الفصول
يُبادلها القُبلة في محبة مع محاوطته لخصرها حتي يستطيع جذبها له أكثر.
– بعد بضع ثوانى ابتعدت عنه و أغمضت عينيها فـ علم انها تشعر بالخجل منه .
– وجدها تبتعد عنه و تقف أمام المرآة لـ تحاول خلع التاج الموضوع فوق شعرها في محاولةً منها للهروب منه قليلاً .
– لم يُتركها فقد تحرك نحوها وحاوطها بجذعه و من ثم وضع يداً فوق خصرها وباليد الاخرى تلمس إحدي ذراعيها بلمسات حانية .
– أزالت التاج من فوق رأسها بصعوبة بسبب لمساته لـ إحدي ذراعيها، ثم وجدت يده التي كانت تتلمس ذراعيها