غاضبة ولكن يمتزج بِها المرح ايضاً : والله؟ طب فكر تعملها وانا ابقي عفريتة زي نبيلة السيد حماة عادل إمام في فيلمه مع سهير رمزي ، وأجننك ووريني هتتجوز ازاي .
– لم يستطع السيطرة علي ضحكاته فـ أمسك يديها ثم جذبها إليه وقام بإحتضانها ثم أردف: انا عمري ما واحدة
close
الاقي واحده زيك ابدا يا فَلك .
~~ حقاً هو بداخله يعلم أنه لن يجد امرأة سـ تحبه مثل حب فَلك له …
☆☆
{ بعد مرور أسبوعين }
[ يوم الزفاف ]
– ذهب مروان إلي قاعة حفل الزفاف بدون زوجته التي لم تستطع الحضور بسبب ذهابها مع والدها للقيام ببعض الفُحوصات الطبية الهامة له .
–
– كان جالساً في القاعة بملل في انتظار وصول أخيه وزوجته التي لا يعلم من تكون ، وجد امرأة خمسينية جميلة تقترب منه والتي لم تكن سوي والدته السيدة ” ضُحي ”
– توقفت أمامه ثم اردفت له بنبرة محبة :