– ثم رفع إحدي قدميها وطبع قُبلة لطيفة تُعبر عن اعتذاره، ثم عاد بجسده للأعلي و اخذ ينظر إليها بنظراتٍ يتضح بِها الندم علي ما فعله .
– لـ يظلا يتبادلا النظرات ثم دفن رأسه بِعُنقِها ولثمهُ بـ قُبلات لطيفة ثم عاد بـ عينيه إليها مرة أخرى.
– وجدته ينظر إليها تِلك النظرة التي سوف تنتهي بِهما عاريان بداخل أحضان بعضهما البعض ….
~ بعد مدة طويلة… كانت تتمدد فوق الفِراش بِظهرها تلتف ب الملاءة ذات اللون الوردي الغامق أما هو فـ كان يتمدد بِجوارها ورأسه مُرتمي فوق إحدي ذراعيها ….لـ تُحاوط فَلك بـ ذراعها الآخر رأسه فـ شعرت بأنفاسه التي تضرب بشرتها …. ف ابتسمت بخفوت ثم رفعت أصابعها تُداعب خصلات شعره.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
يتبع…
(مساءً)
– كانت تقف في الشرفة وتضع سماعاتٍ في أذنيها تستمع إلى بعض الأغانى الأجنبية.
– شعرت بمحاوطة زوجها لها من الخلف، فـ ابتسمت ثم استدارت برأسها له ، لـ تجده يزيل عنها تلك السماعات ثم همس إليها بنبرة هادئة: حياة قلبى بتسمع أى؟
_ ما انت عارف بحب اسمع لـ Adele
= وانا بحبك انتِ ” اردف بنبرة مُحبة ثم قبلها قُبلة خاطفة فوق شحمة أُذنها .
– فـ أبتسمت ثم اردفت إليه : وانا بموت فيك ، قام بإختطاف قُبلة من شفتيها ثم وجدها استدارت برأسها للأمام ، و اردفت إليه : فيه حاجة عايزة اقولك عليها