_ يعني حبتيها؟ ” اردف بتسائل ”
= اوي يا مروان بس انا عايزة اعرف انت ليه بتجبلي هدايا
– ليعقد حاجبيه وهو يتسائل : تقصدي اي
_ يعني انا مش عايزة هدايا
= اومال عاوزة اي ؟ ” اردف بتسائل ، ليجدها تقترب منه وهي تحاوط عُنقه بيديها وهي تقول بنبرة حب واشتياق: عايزاك انت ، ليقترب بشفتيه منها وهو يُقبلها قُبلة خاطفة ثم تحدث إليها بإبتسامته الجذابة تلك: انا ليكِ دايما يا
حياة قلب مروان لتبتسم إليه وهي تشعر بسعادة غامرة، لتقترب منه وهي تقبله ، لتجده يحاوط ظهرها بيده ليجعلها تتمدد ويعتليها وهو يُقبلها ويديه تتحرك صعوداً وهبوطاً مُتلمسة كل جسدها ومفاتنها وفمه لا يرحم عُنقها من توزيع القبلات الحميمية عليه ، لتتأوه مما يفعله بِها ف تُداعب خصلات شعره السوداء بأصابعها ب لمسات حميمية ، فهي تحبه و تشتاق إليه ايضاً فهي بعيدة عن أحضانه
بفترة ليست بقصيرة ، ليبتعد عنها بعد ثواني حتي يُجردها من ملابسها وهي ايضاً تساعده في خلع ما تبقي من ملابسه ليبقيا هكذا دون اي شئ كأنهما جسدين بروح واحدة ، ليُكملا ما يفعلاه سوياً في لحظات يتبادلا بها العشق والرغبة .
– ليبتعد عنها بعد مرور وقت ليس بقصير ليستنشقا الهواء بسرعة بسبب ما كان يفعلاه.