_ حمدالله علي السلامة يا عمي ” اردف مروان بإبتسامه ” ليُعانق والد زوجته في محبة فهو يحبه كثيراً ”
= الله يسلمك يا مروان يا ابني ” اردف بها السيد عثمان في محبة خالصه له فهو يعتبره إبنه وليس زوج ابنته
_ فَلك “حمدالله علي السلامة ” اردف بها منير في ترحاب شديد ”
– لتمد يدها تبادله المُصافحة وهي تردف إليه : الله يسلمك يا منير
_ الله يسلمك بس كدة ، لا احنا لازم نعمل party احتفالاً برجوعك بالسلامة انتي و uncle عثمان ولا كفاية علينا عزومة علي العشا ياستي ” أردف بنبرة مرحه .
= اللي انت عايزه يا منير بس ابقي رتب مع مروان بس لازم تبقي تجيب شروق معاك البت الج*زمة دي وحشاني
_ هو انا اقدر مجبهاش دي ال Sweet heart ” اردف بنبرة مرحة ”
– لتقع عينيها علي ذلك الشاب الذي يقف بجانب منير لتجد مروان يتحدث إليها وهو يقول : فَلك دا ” فايز ” معانا
في الشركة وصحبي
_ هاي ازيك ، ليُبادلها المصافحة سريعاً ، ثم يخرجوا جميعاً خارج المطار ، و يذهبا كلاً من منير و فايز في طريقهما ، و يذهبوا كلاً من مروان و فَلك ووالدها بسيارته .
– ليصلوا اخيراً إلي العمارة التي يقطن بها والد فَلك ، ويقوما بإصطحابه إلي شقته و الإطمئنان عليه ثم غادرا.