إياها.
– فـ ابتسمت ابتسامه لطيفة ثم اخبرته : طيب انا بِدي امشي هَلأ.
_ تمشي فين بس ، استنى مفيش اي حاجة كدة ، انا … انا نفسي ادوق السكر ” اردف إليها بنبرة مُمازحة لكنها توحي بشئ ماكر.
– ابتسمت بخجل ثم اردفت له بنبرة مرحة قائلة : انا بعرف انت شو بدك بس مُو هَلأ .
– ثم حاولت الإفلات منه لكنه شدد من إمساكه لخصرها ثم همس لها بصوت خافت قليلاً أمام شفتيها : يلا بقي انا عايزها اديهالى بقي .
– لا يعرف كيف أثر حديثه بل و نبرة صوته الخافتة تلك مع تَلمسه لـ وجنتيها بأصابعه بلمسات لطيفة جعلتها لا
تستطيع السيطرة علي مشاعرها الآن ولكن عندما وجدته علي وشك إلتقاط شفتيها بين شفتيه ، دفعته بشدة حتي انه سقط علي تلك الاريكة التى كانت ورائه.
– تفجأ قليلاً بسبب ما فعلت و لكنه ابتسم وهي يُخبرها بنبرة مرحة : بتديني الامان وبعدين بتغدري بيا ماشي بس
علي فكرة انا مش هعديهالك من غير عقاب كدة لانى خطيبك و خلاص كلها شهرين ونكتب كتابنا .
– ضحكت بسبب ما قاله ثم اخبرته قائلة بنبرة مرحة : انا رح إلتزم بِمبادئي و انت حَاجتك بأه لو سمحت ، يلا انا بدي روح فيه عندي كتير شِغل .
– نهض من فوق الأريكة ثم سألها : ليه عندك اي ؟….