صحبتي و جوزها .
– قام” هاشم ” بمُصافحتهما وشكرهما علي مجيئهما إلي حفل افتتاح مطعمه .
( بعد مرور وقت قليل جاء “خالد ” ووالدته السيدة “ضُحى ” وابنته ” تيا” ولكن من دون ” أميرة ” التى رفضت المجئ بسبب ارهاقها بسبب الحمل .
_ مبروك يا حبيبتي ” اردفت السيدة ضُحى إلي فَلك .
= الله يبارك فيكِ يا ماما ، مبسوطه انك جيتي بجد .
– ابتسمت إليها السيدة ضُحى ثم اردفت إليها : انتِ مش عارفة غلاوتك عندى .
– ابتسمت إليها فَلك ثم قالت : وانتِ يا ماما عارفة مكانتك و غلاوتك عندي قد اي .
– ابتسمت إليها السيدة ضُحى ثم وجدت ” خالد ” يُردف إليها : الف مبروك يا فَلك .
_ الله يبارك فيك يا خالد ، شكرا ليك .
– ابتسم إليها فـ بادلته بإبتسامه لطيفه ثم وجدت ” تيا ” تضربها بِخفه علي احدي فخذيها فـ جثت علي رُكبتيها حتي تصل لطولها .
_ مبروك طنط فَلك ” همست إليها تيا بنبرتها الطفولية الجميلة .
– ابتسمت إليها فَلك ثم حاوطت وجهها و قامت بتقبيل احدي وجنتيها و همست إليها بنبرة مُحبة : روح قلبي شكراً .
– ثم وجهت حديثها الي خالد : ربنا يخليهالك.