بعض النقود ، ثم انصرف .
◇ علي الجانب الاخر ، كانت ” فَلك ” قد انتهت من الاستحمام بل و ارتدت ثيابها و التى تكونت من سروال باللون الابيض يصل إلي ركبتيها و معه قميص عاري الذراعين باللون الاحمر .
– توجهت نحو المطبخ حتي تضع كل اصناف الطعام التى قامت بإعدادها فوق صينية كبيرة الحجم ، ثم حملت تلك الصينية بين يديها و خرجت من شقتها مُتجهة نحو شقة ” هاشم ” .
– فوجدت الباب موارباً لم يكن مغلقاً دفعت الباب بـ إحدي قدميها ف انفتح علي مصرعيه .
– استدار ” هاشم ” بجسده ، حينما استمع لـ صوت دفع الباب فـ وجد تلك الفتاة الذي يعرفها و لكنه لم يراها منذ
سنوات .
– أما هى فـ توسعت عينيها قليلا عندما رأته ” بصُحبة ” رُوبا ” ، فـ توقفت في موضعها .
_ الأكل ” همست بنبرة هادئة ” .
– كانت ستتقدم منها ” رُوبا ” حتي تأخذ منها تلك الصينية ولكن منعها ” هاشم ” وتقدم منها هو فأخذت تتأمل به