– ابتعد عن حُضنِها و هو في حالة من الضَعف لطالما كان يتمنى أن يحظي بذلك العِناق منها .
– ابتسم لها فقط، ثم صافح “آلاء ” و زوجها والذي كان يُدعى ” عَلى ” مروراً بـ ( زين و يزن) حتى وصل أمام ” فَلك ”
وتوقف أمامها ثم أردف إليها: ازيك يا فَلك .
_ تمام ” اردفت له بنبرة جادة .
** بعد مرور بعض الوقت
– لم تستطع” فَلك” تحمل نظرات “مروان ” لها فقررت الهروب منه ، فـ تحركت من أمامه وهي تتجه نحو ” ضُحى ” حتى تستأذن منها حتي تُغادر .
– خرجت من باب الفيلا الداخلى ، حتى وصلت الحديقة الخاصة بالفيلا .
– وجدت شخصاً ما يجذب ذراعها فـ أستدارت برأسها فـ وجدته ” مروان ” .
_ فَلك عايز اتكلم معاكِ لوسمحتى .
– جذبت ذراعها ، و استدارت إليه بكامل جسدها ثم اردفت إليه بنبرة جافة : من فضلك امشى انا مش عايزة اتكلم معاك .
– أستدارت بجسدها حتي تُغادر فأمسك بها من خصرها لـ يجعلها تستدير له مرة أخرى ثم أردف إليها بنبرة خافتة : ارجوكِ يا فَلك.
– وضعت إحدى يديها فوق يده التى تُحيط بخصرها في مُحاولةً منها لـ دفع يديه عنها ولكنها فشلت بسبب قوة