~ أما عن ” فَلك ” الذي أصابها التوتر و الحُزن معاً بسبب وجود مروان فـ هي مازالت تتألم بسبب قلبها الذي مازال يُحبه .
~ و ” خالد ” فقد شَعر حقاً بالسعادة بسبب وجود أخيه الوحيد لـ يُشاركه في الاحتفال ، بالرغم ان علاقتهما بعيدة بعض الشئ ولكن خالد لا ينكر حبه له .
~ ضُحى التى تملكتها السعادة بسبب مجئ ” مروان ” فـ هى تسعي للتقرب منه و جعله يعيد ثقته وحبه اليها من جديد فـ أحبت أن تجعله يشعر بأنه فرد من العائلة ، فـ قامت بدعوته لـ حفل العيد ميلاد ، وجعلت حفيدتها ” تيا ” تهاتفه معها عبر الهاتف حتي تجعله يأتى فـ هي لاحظت تَكون علاقة جيدة بينهما مُنذ أن انقذها من الغرق في المسبح سابقاً .
~ أما عن ” تيا ” التى هرولت نحوه و هي تردف إليه بنبرتها الطفولية : تيا كانت هتزعل منك لو مكنتش جيت … كانت هتزعل اوى اوى .
– انحنى ” مروان ” وجلس كالقرفصاء أمامها ثم أردف إليها بنبرة مُحبة : وانا مقدرش ازعل ” تيا ” أبدا ابدا . ( ثم فتح الحقيبة التى بيده واخرج منها عُبوة كرتونية باللون الوردي بداخلها دُمية جميلة الشكل و التى تُسمى في عالم